في بقعة من براري الأطلس الكبير
تفتحت زهرة خلابة
وسط حقل من الأشواك
لم تعكسها أضواء في صورة ثابتة
ولا لمستها يد عاشقة
ولا علق شذاها بذاكرة
وحدها فراشة قصيرة العمر .. مثلها
قبلتها في صبح ندي
تحت شمس دافئة
وحلقت بعيدا إلى الأبد.
تفتحت زهرة خلابة
وسط حقل من الأشواك
لم تعكسها أضواء في صورة ثابتة
ولا لمستها يد عاشقة
ولا علق شذاها بذاكرة
وحدها فراشة قصيرة العمر .. مثلها
قبلتها في صبح ندي
تحت شمس دافئة
وحلقت بعيدا إلى الأبد.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
تعليقكم تشجيع