لم يكن الشيطان ثالثنا

19 التعليقات:

سناء يقول...

جميلة جدا يا حنان
هنالك من ينحتون مرورهم في لحظة عابرة في حياتنا غلى الأبد

أعجبتني حمولة النص من الصور خصوصا سجن المكان الذي قيّد العساس

كنت هنا و استمتعت

حنان يقول...

كلمات أعتز بها من صديقة أعرف أن لها من الذوق أعذبه

ممتنة لك يا أميرة الأطلس، شكرا سنائي :)

Unknown يقول...

حلوة خالص ، المجد للعابرين فى صمت ، الناس اللى مش بيعملوا دوشة فى حياتك لكن بيسعدوك ، جميلة يا حنان سلم قلمك .

رشيد أمديون يقول...

هنا سرد ممتع بتفاصيل آخاذة، تشد القارئ ليعرف ما الذي يخفيه النص في النهاية، تسلسل جميل، ووصف اعتمدت في بعض منه على الصورة، كأنك تنقلين الصورة للقارئ، وهذا أجمل ما أحبه في النصوص، لأن بهذا تجعلين القارئ يعيش ينفعل مع سردك. كما تمنحين بهذا حياة للنص سواء بشخصياته أو حتى بالتفاصيل التي تصفينها.
فكرة النص جيدة، خاصة هناك مقارنة بين الحارس الذي لم يكن مؤدبا، ولم يحترم الساردة، وبين الشاب الوسيم الواثق من نفسه ومن أخلاقه، الأول كان مقيدا بعمله، والثاني توفرت فيه كل الشروط الحرية والجمال والحيوية، والمحيط كذلك كان مساعدا، ومكان قد يعتبر خالٍ، لا أثر فيه للمارين، ومع ذلك كان خلوقا، محترما...
كم من الإحساس ترك هذا النص، احساس بالرقي الإنساني، وبالتآخي، والتقدير والاحترام، بصراحة هو عميق المعاني، بسيط السرد والتركيب والبناء،والعمق فيه أهم.
مودتي حنان
ليتني كنت ذاك الشباب :)

حنان يقول...

صديقي عمر أبو النصر

المجد للعابرين فى صمت

أعجبني تعليقك جدا، شكرا لك و مرحبا بك في مدونتي التي تشرفت بزيارتك

كل التحية لك و المحبة :)

Amr Ismail Abdel-Raouf يقول...

دائماً ما نتناسى عمداً الخير أثناء الإحساس بالخطر. ثم بعد تخطينا تلك المرحلة نتوقف مأنبين أنفسنا ونتمنى حقاً لو بإستطاعتنا أن نعود لنعتذر.
أحسنت، رائعة هذه التحفة الفنية.

حنان يقول...

أستاذي رشيد أمديون

قراءة قاص محترف و ناقد فنان يصل إلى ما وراء العبارة، و يستخلص ما تخفيه الأحرف التي كتبت بعفوية ... لن أخفيك سرا أستاذي أن تعليقك جعلني أعيد قراءة القصة و أحببتها أكثر ..

بالنسبة لذلك الشاب فأنت مثله و أكثر لأنك واحد من أولائك الذين يعطون بلا مقابل، و جميلك علي محفوظ دوما و يكفي أنني لولاك و لولا تشجيعك لما كتبت حرفا هنا .... محبتي التي لا تنتهي

حنان يقول...

صديقي عمرو إسماعيل

نعم ، كثيرة هي اللحظات التي نتمنى لو أن الزمن يعود إليها كي نعيها بشكل أفضل

أهلا بك في مدونتي المتواضعة و شكرا لك على جميل مرورك

Unknown يقول...

خصنا نجيو نقلبو على هاد المبارك والمسعود ما كان خاص غير فرس أبيض هههه سرد رائع كالعادة ..تحياتي الأستاذة حنان

souad jaoual يقول...

للوصف جمال ومتعة تختلف عن باقي الانواع الاخرى للقصص فهو يأخد القارئ من عالمه و يجعله طرفا في القصة ..يجعله يرسم المشاهد و الصور الموصوفة في خياله فتشده الاحداث و يصبح عاجز عن ايقاف القراءة طلبا منه الى المزيد و المزيد.. و فضولا لمعرفة النهاية ..وصف في غاية الدقة و الجمال صديقتي الغاليتي ..
اما داك الغريب او الملاك كما احببتي تسميته فجماله و روعته تكمن في اختفاءه .. من يدري ربما لو تكرر اللقاء مرات ومرات لتشوشة الصورة و دخلها بعض السواد .. جمال بعض الاشياء في زوالها :)

souad jaoual يقول...

للوصف جمال ومتعة تختلف عن باقي الانواع الاخرى للقصص فهو يأخد القارئ من عالمه و يجعله طرفا في القصة ..يجعله يرسم المشاهد و الصور الموصوفة في خياله فتشده الاحداث و يصبح عاجز عن ايقاف القراءة طلبا منه الى المزيد و المزيد.. و فضولا لمعرفة النهاية ..وصف في غاية الدقة و الجمال صديقتي الغاليتي ..
اما داك الغريب او الملاك كما احببتي تسميته فجماله و روعته تكمن في اختفاءه .. من يدري ربما لو تكرر اللقاء مرات ومرات لتشوشة الصورة و دخلها بعض السواد .. جمال بعض الاشياء في زوالها :)

حنان يقول...

ههههه مهاجر ... شكرا أخي على مرورك الجميل

مودتي الدائمة

حنان يقول...

جمال بعض الاشياء في زوالها .. أحسنت عزيزتي سعاد، الذكرى الطيبة أحيانا تكون أجمل بكثير من واقع قد يتسلل إليه ما لا تحمد عقباه

شكرا بحجم السماء غاليتي ... كوني بالقرب دائما

غير معرف يقول...

جبتنى القصة جدا كحالة مركبة كما اعتدت منك ذلك .. الحالات المركبة تعكس عن نضج التجربة الحياتية للقاصة وتعكس ان لها رؤية فى الحياة يجب احترامها ... (لا أسمع سوى وقع خطواتي على الرصيف، و خشخشات مسلية لأوراق الأشجار، و من حين لآخر صوت هادئ لسيارة فخمة تمر مسرعة بجانبي. لا ضجيج هنا و لا أزبال، إنه عالم صافي صامت تماما، لا أطفال يلعبون الكرة في الأزقة، الفيلات شاسعات المساحة، محاطات بأسوار تعلوها الخضرة كأميرات مصطفات في بروج محصنة، تفصل بينها شوارع معبدة نقية و خالية إلا من بعض العصافير، حتى العصافير هنا مهذبة و بورجوازية لا تكثر من الزقزقة بغير ضابط ... أي عالم هذا ؟ لماذا كانوا يكذبون علي و يقولون أن السعادة في الفقر؟ إني لم أرها قط إلا الآن ترقد هنا في سلام ...) هذا المقطع مفصلى فى القصة .. احاول ان اربط التفاصيل ببعضها لاخرج بالفكرة المركبة التى اتكلم عنها .. هناك اسرة فقيرة تعمل احدى بناتها عند اسرة برجوازية .. هؤلاء الاشخاص هم جسور بين الطبقات المختلفة .. ذلك الحارس الشره لتكوين علاقة ربما تكون جسدية او ربما خوف البطلة من عالم لازالت تكتشف تفاصيله .. وهذا الكائن الرقيق من اى طبقة اجتماعية هو ؟؟؟؟؟ .. تحاول القصة ان تطرح فكرة عدم الاقصاء فالانسان هو الانسان والاخلاقيات لا تستاثر بها طبقة دون طبقة .. والصدفة التى تمر بحياتنا وتجمعنا مع بشر اشبه بالاحلام ... اعجبنى فى القصة الوصف الرائع والصور المبدعة وهى كثيرة جدا على الرغم انها ربما تكون الى حد ما زادت عن الحاجة ولم اقل انها الى حد بعيد لان الوصف للعالم المجهول للبطلة ضرورى جدا لتوصيل الفكرة .. بصراحة القصة تحتاج الى تكثيف اكثر .. ربما اسلوب السرد جاء تقليدي الى حد كبير وكاننى اقرأ قصة للجيل الاول لكتاب القصة القصيرة .. شكرا حنان على هذا العمل الجميل

غير معرف يقول...

ahmed said hamed
اعجبتنى القصة جدا كحالة مركبة كما اعتدت منك ذلك .. الحالات المركبة تعكس عن نضج التجربة الحياتية للقاصة وتعكس ان لها رؤية فى الحياة يجب احترامها ... (لا أسمع سوى وقع خطواتي على الرصيف، و خشخشات مسلية لأوراق الأشجار، و من حين لآخر صوت هادئ لسيارة فخمة تمر مسرعة بجانبي. لا ضجيج هنا و لا أزبال، إنه عالم صافي صامت تماما، لا أطفال يلعبون الكرة في الأزقة، الفيلات شاسعات المساحة، محاطات بأسوار تعلوها الخضرة كأميرات مصطفات في بروج محصنة، تفصل بينها شوارع معبدة نقية و خالية إلا من بعض العصافير، حتى العصافير هنا مهذبة و بورجوازية لا تكثر من الزقزقة بغير ضابط ... أي عالم هذا ؟ لماذا كانوا يكذبون علي و يقولون أن السعادة في الفقر؟ إني لم أرها قط إلا الآن ترقد هنا في سلام ...) هذا المقطع مفصلى فى القصة .. احاول ان اربط التفاصيل ببعضها لاخرج بالفكرة المركبة التى اتكلم عنها .. هناك اسرة فقيرة تعمل احدى بناتها عند اسرة برجوازية .. هؤلاء الاشخاص هم جسور بين الطبقات المختلفة .. ذلك الحارس الشره لتكوين علاقة ربما تكون جسدية او ربما خوف البطلة من عالم لازالت تكتشف تفاصيله .. وهذا الكائن الرقيق من اى طبقة اجتماعية هو ؟؟؟؟؟ .. تحاول القصة ان تطرح فكرة عدم الاقصاء فالانسان هو الانسان والاخلاقيات لا تستاثر بها طبقة دون طبقة .. والصدفة التى تمر بحياتنا وتجمعنا مع بشر اشبه بالاحلام ... اعجبنى فى القصة الوصف الرائع والصور المبدعة وهى كثيرة جدا على الرغم انها ربما تكون الى حد ما زادت عن الحاجة ولم اقل انها الى حد بعيد لان الوصف للعالم المجهول للبطلة ضرورى جدا لتوصيل الفكرة .. بصراحة القصة تحتاج الى تكثيف اكثر .. ربما اسلوب السرد جاء تقليدي الى حد كبير رغم انه ممتع وكاننى اقرأ قصة للجيل الاول لكتاب القصة القصيرة .. شكرا حنان على هذا العمل الجميل

الراقي عبد الكريم يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
محمد ايت دمنات يقول...

السلام عليكم
تجربة قاسية ورائعة في آن واحد
الحمد لله مهما بلغت الانانية والطيش لا يزال هناك اناس طيبون و الحمد لله انك صادفت واحدا منهم بحدس منك و الا فالعاقبة تكون وخيمة في حالات كثيرة مثل هذه و خاصة في المدن ....
و لو انك ذكرت لون بشرته لحددت لك هويته ههه.
تحياتي

بندر يقول...

فتاة ذهبت لزيارة أختها التي تعمل عند إحدى الأسر الغنية . تاهت قليلا ثم وجدت مكان أختها ...


وصفتي لنا ما سبق بكل ما في الروعة من معنى، عرضتِ لنا مشهدا متحركا ( صوتا وصورة ومعنى عميق ) ..

لك تحياتي ..

محمد يقول...

جميل ..

إرسال تعليق

تعليقكم تشجيع