سأكتب رسائل و أضعها في قنينات زجاجية و أرميها في عرض الفايسبوك، لعل قرصانا يصادفها و يضحك عليها ملئ فيه، أو لعل أمواجا طيبة تأخذها بكل وفاء إلى شاطئ من يهمه الأمر، من يدري ...
(رسالة أولى) ........ إليها
عندما اعتذرت إليك بشدة و طلبت منك الصفح و الغفران، لم يكن ذلك لأنني مذنبة فعلا بل لأنني أحبك صدقا، و لأن أتحمل وزر ذنب لم أرتكبه أهون عندي من أن أدخل معك في صراع ....... ليتك قدرت هذا و أنت تولينني ظهرك، فلا زلت أقدرك على كل حال .
4 التعليقات:
جميل ان تعتذري بما لم تقصديه :)
جميل... سأتابع
شكرا هشام على جميل مرورك :)
سأسعد بذلك أستاذي رشيد :)
إرسال تعليق
تعليقكم تشجيع