skip to main | skip to sidebar
زهرة الثلج
  • الرئيسية
  • البداية
  • رسائل
  • مختلفات
  • ومضات شعرية
  • قصص قصيرة
  • قصص.ق.ج
  • زجل
  • تعديل

حمل ثقيل

مرسلة بواسطة حنان في 11:15 ص
جرح قديم
ذكريات طفولة غابرة
حلم يكبر كل يوم
خيبة أمل بثقل جبل
أمنيات رقيقة كالفراشات
حنين عاصف
وحب ينبع منك ويصب فيك كنهر النيل
كيف تحتمل كل هذا أيها القلب
وأنت بحجم خوخة طازجة؟
إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول هذه المشاركة ‏المشاركة على X ‏المشاركة في Facebook التسميات: ومضات شعرية

1 التعليقات:

Unknown يقول...

شركة تنظيف منازل و نقل اثاث

شركة تنظيف منازل و نقل اثاث
شركة تنظيف منازل و نقل اثاث
شركة تنظيف منازل و نقل اثاث
شركة تنظيف منازل و نقل اثاث
شركة تنظيف منازل و نقل اثاث
شركة تنظيف منازل و نقل اثاث
شركة تنظيف منازل و نقل اثاث
شركة تنظيف منازل و نقل اثاث
شركة تنظيف منازل و نقل اثاث
شركة عزل الاسطح بالرياض
شركة تنظيف منازل و نقل اثاث
شركة تنظيف منازل و نقل اثاث

18 ديسمبر 2015 في 11:02 م

إرسال تعليق

تعليقكم تشجيع

رسالة أحدث » « رسالة أقدم الصفحة الرئيسية

بحث

من أنا

صورتي
حنان
مدونة فتاة فتحت عينيها على حياة قاسية لا تبتسم إلا لأصحاب العزائم فقررت أن تثابر و تتخطى الحواجز لتشق طريقها، و ترسم مستقبلها بيدها، كزهرة تقاوم لسعات برد الثلج، وتقاوم من أجل البقاء.
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

المتابعون

قائمة المدونات الإلكترونية

  • همسات الروح والخاطر
    التصوير والمآسي
  • أضواء على العالم
    مشروع خطوة
  • إلهامات الغربة ووحده الغرفة
    لمحة جمال مع ذكرى. حب دفين
  • لغة الضاد
    قطعة سُكّر/على الهواء مباشرة
  • هوس الحلم
    سلام الله عليك يا شام
  • مدونة طارق الليل
إظهار 5 إظهار الكل

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

58721

المشاركات الشائعة

  • لماذا زهرة الثلج ؟
     لماذا زهرة الثلج ؟ كثيرا ما تردد علي هذا السؤال فارتأيت أن أحكي لكم جميعا قصة ـ زهرة الثلج ـ هذا الإسم الذي أحبه كثيرا .. عندما كنت في ا...
  • سر "الكانون"
    تعالت أصوات مليكة و فاطمة و هما تتبادلان وابلا من الشتائم بعد أن نشب خلاف بسيط بينهما، و هما الجارتان اللتان يجمعهما الجوار لأكث...
  • أبو سلمى و العشرون درهما
    ركبت الحافلة، اخترت آخر صف من كراسيها، جلست بقرب النافذة و وضعت حقيبتي على ركبتي بعد أن سحبت منها قلما أسود و ثمن التذكرة، أمسكت ال...
  • لم يكن الشيطان ثالثنا
    نزلت من الحافلة متوجسة، معتمدة على حدسي الذي خذلني. ـ هذه هي شجيرات النخيل المتراصة و تلك هي المساحة الخضراء في الجانب الآخر من ال...
  • إشارة حمراء
    شاردة الذهن تقف بين أسطولين متوازيين من السيارات اللامنتهية، واحدة تمر من أمامها و الأخرى من خلفها بشكل معاكس، تتسارع بدون توقف تماما كما د...

منشورات متنوعة

BloggerBlogger
  • (رسالة سادسة)
  • فراشة النور
  • نشوة
  • كازانوفا الفايسبوكي
  • شياطين على الطريق
  • تجربة
  • ضياع
  • (رسالة ثانية)
  • ريـــــــــحـــــــانة
  • صخرة فوق كتفين
  • نيزك ضال
  • حنين
  • التقني الجلاد
  • الأطلال
  • هكذا عرفت أبا حسام الدين

أرشيف المدونة

بعض مما كتبت

  • حب تحت الطلب - على مدونة لغة الضاد
  • مناجاة - على مدونة لغة الضاد

زوار

صفحة المدونة على الفايسبوك

التصنيفات

  • البداية
  • أنا و الحافلة
  • حوليات
  • رسائل
  • زجل
  • قصص قصيرة
  • محاولات في ق.ق.ج
  • مختلفات
  • ومضات شعرية
 

الحقوق محفوظة (c) 2010 زهرة الثلج. Design by FreeCssTemplates
On Sales, تعريب وتطوير : قوالب بلوجر عربية