حافية القدمين

12 التعليقات:

moussi يقول...

اهلا بك اسي الحفيان في منظومة التعليم المغربية الان

iHibo يقول...

جميلة قصة الحافية المجتهدة
من العبر ما يستفاد

سلام

Unknown يقول...

قصة رائعة جدا ، وسرد ممتاز

abdou tebt يقول...

قصة معبرة، والعبرة طبعا بخواتيم الأمور وهي جدها
ومثابرتها في التحصيل العلمي، وليست العبرة بالأقدام منتعلة أو حافية. ههـيـه حتى سي بلحفيان مسكين خفف عنها حرجها باسمه.

خالد التاقي يقول...

ما أروع أسلوبك أختي حنان .. أمام مثلك يخجل المرء أن يعبر ..

أما القصة فربما لأن تكويني سينمائي ، وأنا أقرأ الفقرة التي خلعت فاطمة حذاءها كنت انتظر هذا المشهد أن يطول اكثر واكثر ، بل وتكثر الأحداث هناك .. غير اني حين وصلت الى تلك النهاية القوية وجدتني احب القصة هكذا دون اي اضافة ..

حنان يقول...

أخي shababe و الله مضى عهد على سي بالحفيان لعله تقاعد منذ مدة هههه
شكرا لمرورك و كل التوفيق إن شاء الله لمنظومتكم

حنان يقول...

حفظك الله أخي هشام
سررت بمرورك

حنان يقول...

بارك الله فيك أخي naceryo
شكرا لتشجيعك

حنان يقول...

سعدت بمرورك أستاذي عبد العاطي
نعم كانت مصادفة عجيبة و الله و لقد أخبر سي بالحفيان فاطمة بعد ذلك أن نسبه يعود إلى جده الذي كان يرفض أن ينتعل حذاء حتى يبقى مرتبطا بالأرض باعتبار أنها أمه و أن ذلك تواضع في حقها ، أبدا لن تنسى فاطمة تلك الذكريات.
تحية و تقدير لكل رجال التعليم و تحية خاصة للأستاذ عبد العاطي

حنان يقول...

هذا فقط من كرمك و تواضعك أخي خالد التاقي

ما أنا إلا حافية القدمين التي لازالت تتعلم كيف تمسك القلم...

سعدت بمرورك

نشر المعلومة يقول...

انت انتهيت هنا

حافظت فاطمة على الرتبة الأولى خلال كل مراحل تعليمها إلى أن حصلت على شهادتها العليا و اشتغلت و هي لم و لن تتنسى أبدا أن أولى خطواتها في درب الحياة كانت بقدمين حافيتين...

ومن هنا ابدا انا لاقول لك كنت رائعة يا اختي في طريقتك لسرد هده القصة التي تحمل اكثر من عبرة ومعنى
ورسالتك وصلت

غير معرف يقول...

قصيدة رائعة الله اوفق لما هو افضل

إرسال تعليق

تعليقكم تشجيع