(رسالة سادسة) .................... إليها
صغيرة الحجم هي كقطعة سكر، كريشة خفيفة لا تحس بها إذا ما مرت بجانبك، ابتسامة مرسومة على محياها و كأنها خلقت هكذا، لا أذكر أنني نظرت إليها مرة و لم أجدها تبتسم ...
كان لي معها لقاءآن فقط، أما اللقاء الثالث فقد شاركنيها فيه خلق كثير، إن لم أقل جل المغاربة و العرب ..
رزينة عندما تتكلم، مؤمنة عندما تعزم، حكيمة عندما تعقب، جريئة عندما تكتب، سخية عندما تعطي، حيية عندما تُشكَر، بسيطة إلى أبعد حدود و متواضعة لدرجة أنها لن تتوقع أن تكون رسالتي هذه إليها .
صغيرة الحجم هي كقطعة سكر، كريشة خفيفة لا تحس بها إذا ما مرت بجانبك، ابتسامة مرسومة على محياها و كأنها خلقت هكذا، لا أذكر أنني نظرت إليها مرة و لم أجدها تبتسم ...
كان لي معها لقاءآن فقط، أما اللقاء الثالث فقد شاركنيها فيه خلق كثير، إن لم أقل جل المغاربة و العرب ..
رزينة عندما تتكلم، مؤمنة عندما تعزم، حكيمة عندما تعقب، جريئة عندما تكتب، سخية عندما تعطي، حيية عندما تُشكَر، بسيطة إلى أبعد حدود و متواضعة لدرجة أنها لن تتوقع أن تكون رسالتي هذه إليها .
7 التعليقات:
أكيد أنها هي، شابة متميزة والبسمة في ثرها هي البسمة...
أجدك أجدت الوصف حقا.
السلام عليكم
صفات قلما تجتمع في فتاة ...
و اظن ظنا كثيرا ان رسالتك هذه احتفاء بسناء بطريقتك الخاصة ...اصبت وابدعت اختي حنان
السلام عليكم
هنيئا للمغرب الحبيب بنساء مثل سناء
اتابعها منذ بدأت التدوين ويربطنى بها عن بعد انتماء غريب ...احب فيها ثقتها بنفسها رغم تواضعها
وثقافتها الواسعة وانتمائها لبلدها وحبها لاخوانها وتفاعلها الدائم مع قضايا المجتمع
هكذا يجب ان تكون الفتاة المسلمة العربية
تحية لك ولها غاليتى بحجم السماء
والله يا حنان لم أتوقع أن رسالتك هاتي اليها :)
يعني الى سناء ههه
شكرا جزيلا عزيزتي
غمرتموني بحبكم :)
ايه هي و أوافقك في كل كلمة قلتها عنها
إنها هي مروووكية الشريرة الظريفة
:)
رسالة جميلة منك يا حنان لسنينات
ابدعت ووفيت :)
الرائعة سناء مهما كتبت عنها لن أوفيها حقها
شكرا لمروركم جميعا أحبتي :)
إرسال تعليق
تعليقكم تشجيع