تقف كل مساء تحت شجرة الأوكاليبتوس المطلة على "الشعبة"، تنظر بعينين يملؤهما الدمع و الرجاء ... عد يا ولدي، عد يا كبدي ...
تجر ذيول الخيبة عائدة و هي تهمهم : هكذا يكون آخر العنقود دوما أمرُّه
الحقوق محفوظة (c) 2010 زهرة الثلج. Design by FreeCssTemplates
On Sales, تعريب وتطوير : قوالب بلوجر عربية
5 التعليقات:
في النهاية أرى أنها هي من تعود بمرارة انتظار
هي من تعود بشعلة في قلبها من نار
أحسنت حنان
نعم أستاذي أضناها البعد و مع ذلك لم تيأس
شكرا على إضافتك الجميلة و شكرا لك على تشجيعي :)
محاولة طيبة ياحنان استمرى اختى فعندك مايؤهلك للاستمرار بقوة
بارك الله فيك غاليتى وتحياتى بحجم السماء
بارك الله فيك أستاذتي و أختي الغالية ليلى
لا عدمت إطلالاتك المشرقة و كلماتك الطيبة المحفزة
لك مني بالغ المحبة و الإمتنان
مررت من هنا
آخر العنقود أمرّه
تذكرني بنفسي هذه التدوينة
تحية لك
إرسال تعليق
تعليقكم تشجيع