ما أصعب أن أحس بالغربة و أنا وسط كل هؤلاء الناس الذين لطالما أحسست معهم بالألفة فقط لأن طيفك يسكنني ... و لأن طيفك صار روحا لجسدي المنهك فيشتاق إليها و ينتظرها كالطفل الضائع ينتظر متى تحضنه أمه .
لا الحروف تغريني و لا الناس تؤنسني، وحدها الأماكن و الكلمات التي جمعتنا أعود إليها كل لحظة ضياع لأقتات منها بعض الذكرى فتنتعش أوصالي من جديد
2 التعليقات:
إنها وقود، وطاقة الروح
حافظي عليها حفاظك على الأشياء الثمينة.
جيد يا حنان
شاكرة لمرورك الجميل قرب خربشاتي أستاذي رشيد
إرسال تعليق
تعليقكم تشجيع