ما الذي تغير بين الأمس و اليوم ؟

18 التعليقات:

غير معرف يقول...

... الذي تغير في نظري هوأنناخنقنا صوت الفطرة النقية بقبضة قيم الغرب الاستهلاكية ..فباسم الانفتاح والحداثةوالحرية وجميع الشعارات الملغومة ذبحناالفضيلة والشرف على قربان الهوى والشهوات ..

غير معرف يقول...

نحن من تغير عندما نصنف بين أصوات الباطل وأصوات الحق بتلقائية .... فنحن من تغير
نحن من تغير ، لم يكن الماضي يوما ما أبيض والحاضر أسود .. فالماضي كان أسود بأبيضه .. والحاضر أبيض بأسوده.
ببساطة أصبحنا انانيون وتافهون وماديون ومستسلمون و بعيدون عن أنسانيتنا وتركنا آهات وصرخات ارضنا وانشغلنا بالغير ... فالشمس هي الشمس لا تتغير بتغير المكان ،،
ف للشرق مساويه وللغرب مساويه ... وللماضي مساويه وللحاضر مساويه ... العيب فينا .
(---- المبغبغ ----)

محمد ايت دمنات يقول...

ورك فيك اختي حنان
تغير أشياء كثيرة أهمها بعدنا عن ديننا و تقاليدنا الراسخة في القدم ,,,
أشاركك تألمك سمفونية المعاناة هذه التي تتكرر يوميا بمسميات مختلفة
تحباتي لك

محمد ايت دمنات يقول...

عفوا
بورك فيك اختي حنان
نعم تغيرت أشياء كثيرة أهمها بعدنا عن ديننا و تقاليدنا الراسخة في القدم ,,,
أشاركك تألمك لسمفونية المعاناة هذه التي تتكرر يوميا بمسميات مختلفة,,,
تحباتي لك

مغربية يقول...

حنونة
ذلك الزمان لم يكن نقيا كذلك كما نعتقد
كان كل شيء يخفى بستار من الوقار
لكنه ستار محكم لا يدعنا نرى ما حدث حينها
:)

حنين محمد يقول...

مساء الغاردينيا حنان
للأسف اليوم غير الأمس
الأمس كان طاهراً عفيفاً واليوم أصبح جريئاً إلى حد الخطأ لا أدري إن كان الزمن أختلف أم هي البشر ؟!
البعض أـصبح يقيس الحب بـ الجراءة وإقدام الأنثى على الخطأ لتثبت حبها لكنه يبقى خطأ ويبقى بقعة سوداء تلوث طهرها لأنها أجمل حين ترتدي حيائها وتلف جسدها بطهرها وتصون أنوثتها لرجل حلله الخالق لها وظللهما دفئ منزل حقيقي "
؛؛
؛
موضوعك رائع ويستحق سطور وسطور
سعيدة كوني عثرت على مدونتك الراقية
تقبليني صديقة متابعه
لروحك عبق الغاردينيا
؛؛
؛
كانت هنا
reemaas

رشيد أمديون يقول...

قد أتفق مع مغربية في قولها، ليس هناك زمن بريئ من الخطايا، لكن إشاعتها هي الفرق بين الماضي والحاضر، الخطيئة حين تشيع بها البلوى يصير لها شكل آخر، شكلا مألوفا، نفس الشي مع أي سلوك تجرد من الوقار والعفة والحشمة، ونزع الأعارف والتقاليد.

Imane Belâbbes يقول...

برأيي في ذلك الزمن كان الأساس هو حب المشاعر ..
يعني أشياء روحانية ..
الأن الكل يفكر في المتعة الجسدية فقط للأسف .
من جانب أخر ، هناك وازع الدين الذي للأسف أيضا انقرض عند معظم الناس

سلامي ..

abdou tebt يقول...

أسئلة مؤرقة ومحيرة فمهما اجتهدنا في البحث
تتواصل في طرح نفسها وبحدة أكبر يوما عن يوم.
أظنها البساطة التي ضاعت في ظل طغيان المادة
ونمط الحياة المتجدد والسريع.
تحياتي وتقديري

حنان يقول...

تحياتي إليك أبي أبو سهل الإبراهيمي فكلماتك البليغة لا تخفى عني و إن كتبتها بدون توقيع باسمك ... نسأل الله اللطف و المغفرة

حنان يقول...

أخي حسن أو "المبغبغ" كما تحب أن تسمي نفسك نسبة للغباء و ما أنت بغبي .. و من ينكر أخي أن العيب فينا ؟ أ و لسنا نحن من يفسد في الأرض صباح مساء ؟ لكن و مع ذلك فإن ما يعرفه عالمنا المحيط من تغيرات له ما له من تأثير سلبي ينعكس على تصرفاتنا ..

تحياتي إليك أها المناضل الفذ شرفتني بمرورك

حنان يقول...

و فيك بارك الرحمان أستاذي محمد

سعيدة بمرورك :)

حنان يقول...

سناء مغربية الوفية أتفق معك أختي نسبيا فالغريزة و الشهوة ولدت مع الإنسان منذ نزوله على هذه الأرض لكن عى الأقل قديما كان الحياء يدفع الناس للتستر على أخطائهم أما اليوم فقد صرنا نرى العجب العجاب جهارا ظهارا

تحياتي و شكري لك

حنان يقول...

و أنا أكثر سعادة بإطلالة الغاردينيا منك أختي ريماس و يشرفني أن أحظى بمرورك الطيب هذا

نسأل الله العفو و المغفرة فكلنا نساهم في هذا الوضع بشكل مباشر أو غير مباشر

تحياتي لك و شكري و تقديري

حنان يقول...

و أنا أتفق معكما أستاذي أبو حسام الدين :)... و هل أمل غير ذلك أمامك أيها الزعيم :)

تحياتي ليك بحجم الكون

حنان يقول...

شكرا لمرورك أختي إيمي و لك مني أغلى سلام

حنان يقول...

أستاذي عبد العاطي أتفق معك أن البساطة من الأمور المفتقدة في زمننا هذا

تحياتي إليك و تقديري

غير معرف يقول...

بين الأمس و اليوم مسافة رمشة عين و لكن في العقول هي واد سحيق تغير كل شيئ الحياء و الحشمة و كل ما يتعلق بالرأس الأدن و العين و الفم و إن شاب هذه الأعضاء عوز فسد الجسد كلــــــة العين لم تتربى على حب رأية الجمال و الأذن لا تسمع شدى القلوب و الأفواه ههههههههههههههههههههه حدت و لا حرج

إرسال تعليق

تعليقكم تشجيع